عليكم ان تفكروا كثيرا قبل كل شى من المستفاد من مقتل من يدعوا الى ت توحيد البلاد وعدم الفرقة فيا اهل العراق من استولى على العراق وقتل ملاين البشر هو الذى قتل هذا الشيخ ولتعلموا ان بينكم من ههو اخطر من الامريكان واليهود وهل كل من يقاوم المحتل الغاصب هو من القاعدة ومن الارهاب فوحدوا صفوفكم واحظروا من خطر بنى جلدتكم فلم نعهد فى السابق من يؤمن بالله ويفجر نفسه فى سوق اوجامع او حسينية فمن الاولى ان يفجر نفسه فى وجه المحتل الغاصب فيا اهل العراق من شيعة وسنة ومسيحين وغيرهم ان المؤامرة كبيرة الحدث عظيم فالتفوا واتركوا مابينكم من احقاد ومصالح شخصية للقضاء على المحتل الغاشم والاعدء ووالعملاء الدخلين
قتل شيوخ الدين من قبل الارهابيين شئ لا يجب السكوت عنه وهو دليل واضح للعقلاء ان القاعدة هي لا تريد تعمل ضد الاسلام وان اي غطاء اسلامي لهذه المنزمة مرفوض. ان القاعدة عي التي تدمر الدين الاسلامي بشكل منتظم.
الله يرحم كل شيوخ الدين الذين ذهبوا نتيجة الارهاب. هذا كبر دليل على ان القاعدة لا تمت بصلة بالدين الاسملامي فكيف يقتل شيخ دين يدعوا للحب والمحبة لديننا الحنيف ويقتل على ايدي الارهاب الضال الخادع باسم الدين.
رحم الله الشيخ فالإرهاب لا دين ولا وطن له كما أنه نبت شيطاني يجب علي جميع المؤمنين والصالحين إقتلاعه من جذوره عاش العراق وعاشت الأمة العربية والإسلامية حرة أبية مستقلة.
كان اللة فى عون العراق ويكفى ماقالة الشيخ وان للة وانا الية راجعون
وقى الله بلادنا وجميع بلاد المسلمين كل سوء وجمع الله كلمة المسلمين على الحق والهدى وكبت الله اعداءه اعداء الدين ورد كيدهم فى نحورهم انه سبحانه سميع قريب وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن سار على دربه واقتفى اثره الى يوم الدين .
كان الدور الاكبر في السيطرة على الاوضاع الامنية وعدم جر المجتمع بكامله في اتون حرب اهلية طائفية في العراق هو الدور الذي لعبه رجال الدين المعتدلين حيث اسهمت فتاواهم وخطبهم وتوجيهاتهم في توعية الناس والتزامهم بما ينص عليه الدين والقانون وعدم الانجرار الى مخططات الارهابيين الجبناء ومراده في تمزيق وحدة الشعب العراقي وهذا ما اثار حفيظة هؤلاء المجرمين وزيادة نقمتهم على رجال الدين المعتدلين ومحاولة اسكاتهم عن طرق القتل والاغتيال واستهدافهم بصورة مباشرة واعتبارهم اهداف حيوية لهؤلاء الارهابيين المجرمين يجب القضاء عليها وبذلك بدأت حملة لقتل رجال الدين المعتدلين وكنا نشاهد ونسمع في الاخبار يوميا خبر مقتل احد الشوخ على يد مسلحين مجهولين ورغم كل ذلك لم يتوانى هؤلاء الابطال من شيوخ المساجد والحسينيات وحتى رجال الدين من الديانات الاخرى كالمسيحية والصابئة والايزدية وغيرها من الديانات عن اداء واجبهم الديني التوعوي رغم كل المخاطر التي كانوا يتعرضون لها من اجل الحفاظ على وحدة هذا المجتمع والخروج بهذا البلد الجريح من ازمة الحرب الطائفية الى بر الامان والنجاة وبالتالي دحر مخططات الارهابيين، وغلق هذا باب اذكاء الفتنة الطائفية والحرب الاهلية بين ابناء الشعب الواحد امام الارهابيين وضيق الخناق عليهم كونهم كشفوا على حقيقتهم امام ابناء الشعب العراقي البطل ولم يعد لهم ما يبررونه امام العالم باسره بعد استهدافهم لرجال الدين واقتلهم كونهم لا يروجون لافكار الارهابيين ويدعون الناس الى الوحدة وعدم التفرقة بين ابناء الدين الواحد بمختلف مذاهبه من ناحية وبين ابناء الديانات المختلفة من جانب اخر.
الله يرحم الشيخ شكور ويسكنة فى جنات الخلد ان شاء الله ولازم وحتمن اعدام الفاعلون بالجريمة فى ميدان عامليكونو عبرة لمن خرج عن دين الاسلام الدين العظيم الذى يحث على حب الاخ لاخية ولازم كل العرب يقفوا وقفة واحدة ضد الارهاب ويرفعوا راية لا لارهاب ارجو كل من يقرا هذة الرسالة يقرا الفاتحة على روح شيوخ المسلمين جميعا وعلى اموات المسلمين جميعا
ان ما تعرض له رجال الدين من اذى كبير من قبل الارهابيين يشير وبصورة واضحة الى عدم احترام هؤلاء المجرمين لهذه الشريحة المهمة من ابناء المجتمع واستهدافهم بصورة مباشرة من اجل اسكات صوت الحق واستمرار محاولاتهم بتغرير ابناء الشعب باسم الدين باقاويل كاذبة قد تنطوي على البسطاء من ابناء هذا الشعب المكافح وعليه فان حرمة كل دم عراقي هي حرمة كبيرة ولكن رجال الدين لهم حرمة خاصة واكثر اهمية كونهم من واجهات المجتمع واعيانه وان استهدافهم قد يؤدي الى احتقات الوضع من الناحية الطائفي في الشارع العراقي لذلك اصبح من واجب الحكومة العراقية الاهتمام بهذا الموضوع واعتباره من الاولويات التي يجب القيام بها وحماية رجال الدين من مختلف الديانات والمذاهب ويكون ذلك من خلال العمل الجاد من اجل تحسين الوضع الامني في العراق بصورة عامة وزيادة الجهد الاستخباري من اجل الوصول الى اوكار هؤلاء الارهابيين والقيام بضربات استباقية عليهم مما يؤدي الى ضعف خلاياهم الاجرامية وايضا توفير حماية كافية وجيدة حول الجوامع والحسينيات والكنائس وكل دور العبادة لكل الديانات وتوفير حماية خاصة لرجال الدين ايضا تؤمن لهم الخروج والدخول والتحرك في المجتمع من اجل قيامهم بواجبهم على اكمل وجه ولضمان سلامتهم لان استهداف رجال الدين يؤدي الى زعزعة الاستقرار والامن في البلاد من خلال ازدياد الاحتقان بين ابناء الشعب الواحد وزيادة نقمتهم بسبب استهداف رجال الدين الذين لهم قيمة روحية كبيرة وقدسية لدى ايناء الشعب العراقي ولدورهم الكبير الذي لعبوه في الحفاظ على استقرار الوضع الامني من خلال نشر الوعي الديني الصحيح وتهدئة النفوس والتاكيد على الاخوة بين ابناء الشعب الواحد .
اين هؤلاء من الاسلام .ايقتل من يقول لا اله الا الله ,ياشعب العراق توحدواولا يلعب بكم الشيطان فلمذا هذا التناحر وهذا التنافس علي السلطة والي متي تسيل الدماء حتي كادت ان تفوق الفرات . فماذا تريدون احكم حجاج أم صدام ,حان الوقت ان ان تختاروا القوي الامين وضععوا المصالح الحزبية والجهوية وابنوا العراق الواحد .
بسم الله الحمن الرحيم...والصلام والسلام على المبعوث ر حمة للعالمين اخى العزيز رحم اللة الشيخ واسكنة فسيح جناتة ليس كل من يقتل يقال انة بواسطة الجماعات الاسلامية وتنظيم القاعدة...وانما ممكن ان يقتل الرجل على يد اليهود والصهاينة الذين يجوبون العراق الان بالفساد وتظهر بانة تمت بفعل الجماعات وذللك لخدمت مصالحهم على حسابنا نحن امة الحبيب وليس بالاسلام ارهابى ....فلا تخدمهم بقوللك وفعلك رحم الله الشيخ ورهدى الله الجميع........
اظن القاعدة غير والارهاب غير والمفسدين بالارض ناس غير واي فرق مفسدة ومضللة هي التي تعمل الشنائع وتلقي باللوم على الاخرين او تخرب وتقول نحن من فعل هذا باسم الفئة الفلانية ليظل الناس حائرين من الذي يحمل راية الاسلام ويقتل من يقول ربي الله ؟؟؟ هل هذا مسلم هل هو على حق القاعدة هؤلاء هل رايناهم حين قتلوا هذا الشيخ ؟؟؟ للاسف نحن نعلم شيئا واحدا ان هناك من يشوه الاسلام فمن هو ؟؟؟
ما أدري ليش مصرين على ان تنظيم القاعده هي سبب المشاكل اللي بالعالم كلها احنا بالسعوديه مثلا لو يموت قطوا قالو تنظيم القاعده انا اجزم ان اللي ورى كل المشاكل بالعراق الامريكان والايرانيين لأن هدفهم الرئيسي ضرب السنه بالشيعه وعدم استقرار العراق وهذي سياستهم القذره؟؟
بكل تاكيد ان استهداف رجال الدين الصالحين والذين لا يشجعون على الارهاب والذين يقومون بنشر الفكر المعتدل من اجل التخلص من المتشددين والارهابيين والتكفيريين . من المؤكد انهم سوف يكونون هدفا من قلل الارهابيين . فان الارهابيين يستهدفون كل شيء اولا ويستهدفون اي خطر محدق بهم . وانا في رايي ان هؤلاء الخيرة الطيبين من رجال الدين الذين لا يشجعون على الفكر الارهابي والذين يبينون مدى بشاعة الفكر الارهابي ومدى بعده عن الله وعن طريق الله انما هم خطر كبير على مثل هذه النتظيمات وعلى هكذا افكار . فان معظم التنظيمات الارهابية وعلى راسها تنظيم القاعدة يعتمد على فكر الدين اعتمادا اساسيا في نشر افكاره ومعتقداته . فهم يبحثون عن الاشخاص المتدينين لكي يقربونهم منهم ومن ثم يقومون بمليء ادمغتهم عن روايات وقصص واحاديث نبوية شريفة تؤيد القتل وتؤي الاعمال الارهابية من اجل ضمهم الى صفوفهم ومن اجل زيادة اعدادهم لكي يتمكنوا من نشر الارهاب بصورة اكبر و اوسع .
شيخ وخطيب بيت من بيوت الله عمره سبعين سنة ويقتل بهذه الطريقة القذرة والجبانة من هؤلاء الأنجاس....فهؤلاء لا يليق بهم السجن والمحاكمة بل الإجتثاث والإبادة حيث ماوجدوا في نفس اللحظة وبلا هوانة .ولتحقيق ذلك يجب ان تكون أيدي العراقيين الشرفاء يدا واحدة وكلمتهم واحدة وبإذن الله سينتصر العراق عليهم وعلى غيرهم من أعدائه
اتعجب لمن يدافع عن الارهابيين انه يمنحهم الفرصة لتكرار جرائمهم انهم اشباه بشر حاقدين على البشر كل البشر انهم لا يرون فى الدنيا الا انفسهم وكان الدنيا والاخرة لم تخلق الا لهم فليس لدى الارهابى منهم اى مانع من تفجير نفسه فى سوق مليء بالسيدات والاطفال الغافلون عن نفس حاقدة لا تتورع فى تقطيعهم اشلاء لينالو ما وعدو من جنات النعيم وليرتعو ويتمتعو بحور عين هذا الذى يدافع عنهم محظوظ فقط لانه لم يمشى هو او اولاده فى سوق او شارع لم يدخل مبنى هائل قرر هؤلاء القتلة تفجيره على من فيه ان هؤلاء القتله لا يحترمون النفس البشريه فلا يدافع عنهم احد
ومن قال انهم القاعدة لا يغذى الارهاب الا اعداء الاسلام ولا اعتتقد ان كلمة الارهاب التى ظهرت فى الفترة الاخيرة الا دعاية صهيونية يهودية رخيصة ارادت ان تظهر ان المسلمين ارهابيين والارهاب لا يمت الى الاسلام او القاعدة بصلة افيقوا ايها المسلمون
لقد استشهد عدد كبير من رجال الدين على الارهابيين . بسبب موقفهم الواضح والصريح من الارهاب ومحاربتهم لفكرة وكذلك لاهدافة القذرة . حيث ان معظم شيوخ الدين والعلماء الذي اغتالتهم ايادي الارهاب كانوا يحذرون الناس من خطورة هذا التنظم في خطب الجمعة التي يلقونها على الناس في المساجد وكذلك الكتب الكثيرة التي اصدروها التي تفضح وتكشف الارهاب وغطائة الديني الكاذب وايضا عن طريق المقابلات التلفزيونية التي كانوا يجرونها على القنوات ففي كل لقائاتهم كانوا يحذرون الشباب ويبينون موقف الدين من هذا التنظيم الارهابي الخطير المجرم . وهذا لم يكن يروق لعناصر تنظيم القاعدة لان هؤلاء الشيوخ كانوا سببا في توعية الكثير من الشباب وعدم انضمامهم لهذا التنظيم .
ا اخي في الله بودي لوتعرفون ماذا يفعل الايرانيون في عراق العروبة انهم ينتقمون من كل ماهو عربي سنيا كان اوشيعيا اومسيحيا اوىهوديا مجرد ان يعرف انك عربي اوعربو حسب كلامهم فانت مصيرك القتل ولخلق الفتنة تلقى اللائمة على اى تنظيم
ان مثل هذه الاعمال الاجرامية اصبحت تزيد من تلاحم ابناء الشعب العراقي فيما بينهم وتلاحمهم مع حكومتهم اتي تقودهم وهذه المحاولات العقيمة الاجرامية لها هدف اخر وهو اضعاف العملية السياسية في العراق ومحاولة التاثير عليها وارباكها وتعطيل عجلة التقدم والبناء التي بدأت بالدوران وستستمر بتظافر الجهود بين الحكومة وابناء الشعب الذين لا يريدون العودة الى المربع الاول والتراجع الى الخلف ، بل الى مزيد من التقدم والتطور والاعمار ودحر الارهاب وتضييق الخناق عليه من اجل القضاء عليه نهائياً.
الله ينتقم من كل ظالم ويحشر كل من قتل ظلما شهيدافي جنات عدن ان شاء الله ,لكني اتسائل لم لم يعلق او يستنكر احد ما مقتل السيد الشهيد محمدمحمدصادق الصدر واولاده عندما قتلوهم زبانية صدام المجرم وأعوانه وكثير من علماء الشيعة امثال البروجردي ومحمد باقر الصدر وشقيقته العلوية بنت الهدى...الخ ايام عهد هدام الملعون
لعن الله كل من تسول له نفسة في التعاون مع الارهاب واصحاب الفتن والحروب الاهلية وادعوا من الله عزوجل ان يمن على العراقيين بالامن والامان وكما قال الامام الحسين عليه السلام اللهم اننا ترغب اليك بدولة كريمة تعز بها الاسلام واله وتذل به النفاق واهله والبقة بحياتكم ومن الله الصبر والسلوان لعائلة الفقيد الراحل تغمده الله بالجنة مع الشهداء
رحم اللة الشيخ واسكنة فسيح جناتة يا عرب العدو واحد ونحنوا جميعا نعرفة تمام المعرفة واللة وهم وراء كل مصيبة وكما قال رب العزة هم العدو فاحزرهم فمتى نفيق من هذا الرقاد العميق اتحدوا يا عرب فواللة لو اتحدنا لن تقدر علينا اى قوة فى الارض فنسال اللة العلى الكبير ان يوحدنا فى وجة هؤلاء الطغاة امين
الارهاب لا دين له والاسلام دين سماحة وحب واخاء واستحلال دم المسلم مهما كان جرمه يرفضه الدين علينا جميعاـ العربـ التمسك بديننا وارضنا وكرامتنا لنواجه الاعداء داخلا و خارجا الله يرحم الشهيد وكل من يدعو الى الكرامة العربية
احنا مش هنقول غير منهم لله ولازم العرب تبقى ايد واحده ومنخليش للارهاب مكان بينا ولا لاى حد عاوز يدمر الاسلام والمسلمين ونقف فى وش اى حد يمس للاسلام بسوء او يجرح كرامه مسلم
حسبي الله ونعم الوكيل الله يرحم شيوخ الدين الذين قتلوا في العراق على ايدي الارهابيين الذين يدعون بالاسلام والاسلام بريءمنهم يجب على الحكومة ان تقضي على جميع المنظمات الارهابية في العراق وان تقتلهم كما قتلو اناسا ابرياء لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون
يا ناس المجرمين الحقيقيين ... لم يشار اليهم ، وهم معروفون سلسلة الجرائم المرتكبة ضد الشيعة وضد السنه فاعلها واحد ايهودي امريكي ... ويروجون بان الفئة الفلانية (كالقاعدة مثلا أو تنظيم ما ... مثلا). لبث الفتن جميع المصائب وراءها اليهود الصهاينه / وعملائهم وبس لا قاعدة ولا غيره
وتذكر محمد وهو يودع المعزين إحدى مقولات والده \\"إذا أردتم الحرية والأمن، أغلقوا أبوابكم بوجوه الإرهابيين ولا تعطوهم شربة ماء، فالسجن أولى بهم\\". كان الاولى بالحكومة العراقية تعدمهم لانهم اساس خراب ودمار العراق -لكن نجدان بعض السياسين العراقيين يدافعون عن القتلة والمجرمين وخاصة اتباع تنظيم القاعدة المجرمين الذين ليس لهم لا دين ولامذهب وانما هم حثالة المجتمع-الذين تصدرهم لنا الدول المجاورة هم من اصحاب الكبائر الذين يزنون بالمحارم ويرتكبون المعاصي فيلجاون الى شيوخ التكفيرالمتوفرون في البلاد العربية فيفتون لهم بالجهاد في العراق ويسهلون لهم الامر بان يعطونهم ارقام تلفونات اشخاص في سوريا يسهلون لهم دخول العراق -اما من انظم الى تنظيم القاعدة في العراق فهم حثالة المجتمع من اللصوص والسراق والمنحطين بالمجتمع -فقد وجدو فيها ظالتهم من مال وسيارات وسلاح وسلطة يفرضها على علية القوم -وقليل من الذين تحت التهديد والخوف غرر بهم ولما سنحت الفرصة لهم انسحبو - ان تنظيم القاعدة في ياخذ المال من كاءن من كان -ولايسال عن مصدرها ولذلك تجدهم يفجرون على السنة والشيعة والكرد وعلى جميع العراقيين لايستثنون احدا - وحتى السياسين والاحزاب في العراق اذا اراد يخلقو بلبة في البلد يدفعو اموال الى تنظيم القاعدة لكي يفجرو على هذة الجهة او تلك -وانني احذر الذين يتعاملون مع تنظيم القاعدة من سياسيين واحزاب وبعض القادة الامنيين من الشرطة والجيش والمسؤولين الحكوميين بان اتباع هذا التنظيم ليس لهم امان -فكثر من رايناهم او سمعنا عنهم من الذين اشتغلو بخطين مع الارهاب ومع الدولة ولكن نجدهم قد قتلو شر مقتل -- ولقد سيطرة القاعدة على مناطق كثيرة في العراق لانهم كانو يقتلون كل من يخالفهم بل كل من لم يتعون معهم -فرضو الاتاوات على كثير من شيوخ العشاير والتجار والمقاوليين والمسؤولين الحكوميين ومدراء الدوائر -فلماذ لاتعدمهم الحكومة بجرائمهم وتخلص الناس من شرهم - الشيخ علي مليح الزوبعي
الله يلعن كل ارهابي ولا يقبل توبته و انشالله كل واحد يموت قبل لا يتوب بسبب انه يدخل جهنم على طول الارهابيين من المفترض ما يتم محاكمتهم بل من المفترض ان يتم قتل كل ارهابي وصلبه لمدة يوم واحد طبعا انتو عارفين اكثر من يوم يعفن لانهم قذرين وبعدها يرموهم في الصحاري وعدم قبرهم ليك تأكل منهم الحيوانات سامحوني انا جدا حاقد عليهم لانهم منافقين
موضوع: أكبر موضوع عن الإرهاب 
